السلام عليكم :
بعد انتهاء الفاصل الترفيهي عدنا لنكمل الحديث عن النقد العلني .
أولا : اذكر أن الفاصل كان الهدف منه تهدئة الانفعالات والشد الزائد بين الإخوان على اختلاف آرائهم وأرجوا ان نكون قد أفلحنا في ذلك .
ثانيا : حصاد الحلقة الثانية :
- أغلب المعلقين متفقون على ما ورد في الملاحظات التي ذكرتها في تلك الحلقة وإن كان هذا لا يعني بالطبع صحتها بنسبة 100 % .
- من بين 13 شخص شاركوا في التعليقات على تلك الحلقة فإن تسعة منهم قد أيدوا النقد العلني ( الملتزم بضوابط النقد البناء ) بينما أربعة فقط هم من رفضوا هذا النقد .
- الاخت الكريمة : فزلوكة : شاركت بفاعلية وخصوصا فيما يتعلق بالأخوات وأعتقد أنه لابد من التوضيح :
أنا قلت في الملاحظات حول أنصار النقد العلني :
وفي النهاية تبقى هذه الملاحظة كغيرها رأي يحتمل الصواب والخطأ .
- رأيت البعض قد فهم من بعض الملاحظات أنني أعيب على الإخوة المعارضين للنقد العلني أن كثير منهم ليسو من المدونين وهذا غير مقصود على الإطلاق ولذلك فأنا أيضا أعترض على ما قام به بعض الإخوة من تبادل الاتهامات بالبطالة الدعوية وعدم العمل داخل الإخوان وغير ذلك من الاتهامات التي تبادلها بعض الإخوة في التعليقات .
وأنا أود أن أقول انه إذا كان النقد العلني فكرا ينتشر بين بعض الإخوان ، وإذا كان الرفض لهذا النقد العلني أيضا فكر ينتشر بين البعض الآخر من الإخوان فأنا أقول أن الفكر لا يواجهه إلا الفكر أما اتهام الأشخاص بدون أي أدلة واضحة فربما ترفع هذه الاتهامات بعض الأفراد إلى مكانت شهداء الفكر وهم لا يستحقون ذلك ، لذلك أنا أقول دعونا من اتهام الأشخاص أنهم يريدون هدم الجماعة أو أنهم يريدون حجر الفكر بين الإخوان أو غير ذلك . دعونا من كل ذلك ولنتحاور سويا لعلنا نصل إلى حل يرضي ربنا قبل أي شيء وليكن دائما : الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية .
- كنت قد وعدتكم أن تكون الحلقة الثالثة بعنوان : حوار مابين معارض ومؤيد للنقد العلني .
ولكن أعتذر إليكم فلن يتم نشر هذا الحوار رغم أنه مكتوب معظمه بالفعل وذلك لأنني أرى أنه من الأولى ان نقوم بعرض وجهة نظر الفريقين حول هذه القضية بشيء من التفصيل .
لذلك دعونا ننتقل إلى الحلقة الثالثة حول هذه القضية
وسيكون عنوان هذه الحلقة إن شاء الله :
بعد انتهاء الفاصل الترفيهي عدنا لنكمل الحديث عن النقد العلني .
أولا : اذكر أن الفاصل كان الهدف منه تهدئة الانفعالات والشد الزائد بين الإخوان على اختلاف آرائهم وأرجوا ان نكون قد أفلحنا في ذلك .
ثانيا : حصاد الحلقة الثانية :
- أغلب المعلقين متفقون على ما ورد في الملاحظات التي ذكرتها في تلك الحلقة وإن كان هذا لا يعني بالطبع صحتها بنسبة 100 % .
- من بين 13 شخص شاركوا في التعليقات على تلك الحلقة فإن تسعة منهم قد أيدوا النقد العلني ( الملتزم بضوابط النقد البناء ) بينما أربعة فقط هم من رفضوا هذا النقد .
- الاخت الكريمة : فزلوكة : شاركت بفاعلية وخصوصا فيما يتعلق بالأخوات وأعتقد أنه لابد من التوضيح :
أنا قلت في الملاحظات حول أنصار النقد العلني :
3- من الملحوظ أن نسبة الذكور من الممارسين للنقد العلني هي أكبر بكثير من الإناث الممارسات لهذا النقد وربما يجرع ذلك إلى أن وضع الأخوات داخل الجماعة حاليا أنه قسم من ضمن أقسام الجماعة وليس كيانا مستقلا بذاته كما أن آلية اتخاذ القرار داخل الجماعة ربما لا تجعل لكثير من الأخوات حق المشاركة في هذا القرار وهذا يقلل بطبيعة الحال من اهتمام كثير من الأخوات بمثل هذه القضايا الإدارية الإخوانية – إن صح التعبير - .واعترضت الأخت الكريمة على هذه الملاحظة وقالت :
الجملة دى نرفزتنى جدا على فكرةولذلك أرى أنه لابد من التوضيح أنني لا أقصد على الإطلاق أن الأخوات لا تفهم أو أنهن مهمشات ولكنني أقصد أن طبيعة وضع الأخوات داخل الجماعة لا يجعل مثل هذه القضايا تدخل في دائرة اهتماماتهن .
حسستنى إن الأخوات ناس مبتفهمش , وحاجة مهمشة
وفي النهاية تبقى هذه الملاحظة كغيرها رأي يحتمل الصواب والخطأ .
- رأيت البعض قد فهم من بعض الملاحظات أنني أعيب على الإخوة المعارضين للنقد العلني أن كثير منهم ليسو من المدونين وهذا غير مقصود على الإطلاق ولذلك فأنا أيضا أعترض على ما قام به بعض الإخوة من تبادل الاتهامات بالبطالة الدعوية وعدم العمل داخل الإخوان وغير ذلك من الاتهامات التي تبادلها بعض الإخوة في التعليقات .
وأنا أود أن أقول انه إذا كان النقد العلني فكرا ينتشر بين بعض الإخوان ، وإذا كان الرفض لهذا النقد العلني أيضا فكر ينتشر بين البعض الآخر من الإخوان فأنا أقول أن الفكر لا يواجهه إلا الفكر أما اتهام الأشخاص بدون أي أدلة واضحة فربما ترفع هذه الاتهامات بعض الأفراد إلى مكانت شهداء الفكر وهم لا يستحقون ذلك ، لذلك أنا أقول دعونا من اتهام الأشخاص أنهم يريدون هدم الجماعة أو أنهم يريدون حجر الفكر بين الإخوان أو غير ذلك . دعونا من كل ذلك ولنتحاور سويا لعلنا نصل إلى حل يرضي ربنا قبل أي شيء وليكن دائما : الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية .
- كنت قد وعدتكم أن تكون الحلقة الثالثة بعنوان : حوار مابين معارض ومؤيد للنقد العلني .
ولكن أعتذر إليكم فلن يتم نشر هذا الحوار رغم أنه مكتوب معظمه بالفعل وذلك لأنني أرى أنه من الأولى ان نقوم بعرض وجهة نظر الفريقين حول هذه القضية بشيء من التفصيل .
لذلك دعونا ننتقل إلى الحلقة الثالثة حول هذه القضية
وسيكون عنوان هذه الحلقة إن شاء الله :
لا للنقد العلني ... عرض لوجهات النظر
حتى نلقاكم
حياكم الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حتى نلقاكم
حياكم الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق