عاجل إلى فضيلة المرشد العام
-2-
الوالد الكريم .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه رسالتي الثانية إليكم أحمل فيها تساؤلات أخرى حائرة حول قضية أخرى مطروحة على الساحة أيضا ...
أستاذنا الكريم ..
- إذا كنا لم نتحرك لأجل أختين تم الاعتداء عليهما في الجامعة ، فماذا نتوقع إذا تم الاعتداء على النساء في الانتخابات القادمة ؟
- ولماذا كنا نشارك في جمع التوقيعات على بيان التغيير ونقنع أكثر من 750 ألف بالتوقيع على مطالب التغيير إذا كنا في النهاية سنقبل خوض الانتخابات دون تحقق ما يتعلق بالانتخابات من هذه المطالب ، وأعني تحديدا الإشراف القضائي والتصويت بالرقم القومي ؟
- وما جدوى دخولنا الانتخابات إذا كنا لم ننجح في تحفيز الناس لإعطاء التوقيعات وهم في بيوتهم ، فهل نؤمل أن يتحركوا للإدلاء بأصواتهم ؟
- وحينما تم استطلاع رأي من تم استطلاع رأيهم حول المقاطعة أو دخول الانتخابات ، هل تم استطلاع الرأي بعد توضيح مفهوم المقاطعة للجميع ، أم اكتفينا بما يعرفه كل واحد بنفسه ؟
- وهل أستطيع القول أن جميع أعضاء مجلس الشورى العام يستوعبون أن المقاطعة هي عملية تدار كما تدار العملية الانتخابية ولها آلياتها ووسائلها وليست مجرد جلوس في البيت كما يروج البعض ؟
أستاذنا الكريم ...
هي تساؤلات حائرات .. تبحث عن إجابات .. فهلا أفدتمونا ..
جزاكم الله خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك 3 تعليقات:
أسئلة تدور بخلد كل مهتم بشأن الاخوان
ياريت توصلها للمرشد فعليا ونعرف منه اجاباته عنها
تحياتي ليك بجد يا مصعب .. مثال رائع للشاب الإخواني :)
اجابه السؤال الاول
الخوف من البطش الامنى والخوف على الكوادر الذى لهم ادوار مهمه فى الانتخابات
الاجابه عن السؤال الثانى
التوقيعات ليست من منهج الاخوان وانما هى كانت مرحله لتعبر عن مشاركه الاخوان مع القوى الوطنيه
وانها الاقوى بينهم
لكن التوقيعات والتغيرات السريعه وكل الاشياء المستحدثه ليست من منهج الاخوان
منهجهم الوحيد والاخير
الدعوه
والتغيير البطىء املتدرج العميق
جدوى دخول الانتخابات اذا لم ننجح فى التوقيعاات
الجدوى انه لم تكن التوقيعات هى مصدر الامان لنا وتحقيقها سوف يجعلنا ندخل او لا
انما كانت كما قلت لك
مرحله تعبر عن اتحادنا مع اللقوى الوطنيه وعدم انشقاقنا عن الصف الوطنى
اما التوقيعات والانتخابات والايجابيه
تم حل هذه النقطه
بحمله اصلاحيون التى تتكلم عن الايجابيه وانتشرت مركزيه جامعات واحياء
وسوف تحثهم على المشاركه والاصلاح والرد على الشبهات وتحسين الصوره الذهنيه
تانى نقطه
بعض الناس يرون ان نزول الانتخابات والتصويت اقل خطرا من كتابه اسمهم على التوقيعات
تالت نقطه
حداثه التوقيعات واستغراب الناس منها
مع تعودهم على الانتخابات
والذى سوف يجعل من الروتينى النزول لانتخابات
ام الشورى
فكما معلوماتى انها وصلت لمجلس شورى الشعب وليس فقط مجلس الشورى العام ومش فقط مجلس شورى الشعب
لا
كل من كان عامل داخل الاخوان
اما نقطه ايضاح الفكره فلا اعتقد انها وصلت
وايضا يعتبر الاخوان ان النزول دعوه وتنشيط لاخوه
وزياده الربط العام
اما المقطاعه
فهو من عدم الرجوله والتنحى وجاءت فتوى الدكتور البر
بانها جهاد اكبر
ومن يسكت فهو اثم
وانتشرت الاسطوانه عل كل الاخواااااان من كل المستويات
وتم قرءاه الفتوى مليون مره
وليس كل الاخوان يعرفون فقه المقاطعه
وفقط
اى خدمه ياباشا
بالنسبة للاعتداء على الاخوات أعتقد انه أى رد فعل من الجماعة كتنظيم حيبقى خطأ يعنى المفروض ان الرد يبقى شوية شباب أخوة يمسكو الظابط يكسروه وخلاص ولو بعد كده حد من القيادات خطأ الاخوة نبقى نقول ان الجماعة غلطانة
إرسال تعليق