اجمل حاجة فيك يامصعب انك يقظ وصاحى ومتابع للأحداث وهكذا يكون المسلم فأنت حقيقى رجل استراتيجى بمعنىانك تتبع استراتيجيات الجماعة بورك فيك استمر والله معك لك كل احترامى
كان الله مع اهل غزة وليغفرالله لنا تقصيرنا معهم ..
كل من له عينان يرى التواطؤ الكريه من حكومة فاسدة وحزب فاسد .. اما وانه قد خدع رئيس اكبر دولة اسلامية .. فهو غير كفيل بحكمنا .. نتحدث عن تواطؤ رئيس جاهل وحزب فاسد وحكومة اقرب الى الصهيونية ..ان لم تكن كذلك .. اما حماس فيكفيها فخرا انها لم تستسلم كما استسلم غيرها .. لم تسرق اموال الشعب الفلسطيني كما فعل غيرها .. حماس التي قدمت فخر شبابها شهداء في ساحة الجهاد والزود عن شرف الامة العربية والاسلامية .. حماس العزة والكرامة والشرف .. ولكن ماذا نحن فاعلون ؟
اقول لا للوقفات والاستنكارات ولكن اجمعوا المال والمؤن والسلاح وليفعل كل منا ما يستطيع لايصال المال والمؤن والسلاح لاهل غزة ..
ويارجال سيناء الشرفاء قوموا بايصال المال والمؤن والسلاح لاخوانكم في غزة الصامدة..
ولعنة الله على الكلب الذي استقبل العاهرة اليهودية للتواطؤ لضرب غزة ..
هناك 3 تعليقات:
اجمل حاجة فيك يامصعب انك يقظ وصاحى ومتابع للأحداث
وهكذا يكون المسلم
فأنت حقيقى رجل استراتيجى بمعنىانك تتبع استراتيجيات الجماعة
بورك فيك
استمر والله معك
لك كل احترامى
أستاذي الكريم
جزاكم الله خيرا
شكرا على هذا الإطراء الذي لا نستحقه ولكن الأمر ليس أكثر من اهتمام بقضية مشتركة هي الحرية .
السلام عليكم
كان الله مع اهل غزة وليغفرالله لنا تقصيرنا معهم ..
كل من له عينان يرى التواطؤ الكريه من حكومة فاسدة وحزب فاسد .. اما وانه قد خدع رئيس اكبر دولة اسلامية .. فهو غير كفيل بحكمنا .. نتحدث عن تواطؤ رئيس جاهل وحزب فاسد وحكومة اقرب الى الصهيونية ..ان لم تكن كذلك ..
اما حماس فيكفيها فخرا انها لم تستسلم كما استسلم غيرها .. لم تسرق اموال الشعب الفلسطيني كما فعل غيرها ..
حماس التي قدمت فخر شبابها شهداء في ساحة الجهاد والزود عن شرف الامة العربية والاسلامية ..
حماس العزة والكرامة والشرف ..
ولكن ماذا نحن فاعلون ؟
اقول لا للوقفات والاستنكارات ولكن اجمعوا المال والمؤن والسلاح وليفعل كل منا ما يستطيع لايصال المال والمؤن والسلاح لاهل غزة ..
ويارجال سيناء الشرفاء قوموا بايصال المال والمؤن والسلاح لاخوانكم في غزة الصامدة..
ولعنة الله على الكلب الذي استقبل العاهرة اليهودية للتواطؤ لضرب غزة ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل
إرسال تعليق