


( التصميم منقول من هذه الصفحة ) 
وشيخنا ما زال يتسائل : من الذي يقول أن غزة تحت الحصار ؟بص يا عم أحمد أنا عايز أقول حاجة :
1- المفروض إنه غلطان علشان اتحرش بأنثى ... أيا كانت جنسيتها .
2- بيتهيألي احنا قلنا من زمان إن ممكن تكون البنت لبسها غلط لكن أكيد ده مش مبرر إن أي حد يتحرش بيها في الشارع .
3- كونها من عرب فلسطين 48 ده مصدر فخر لها ولكل اللى زيها ومهواش عيبة في حقها خالص ... أنا عايز الناس تروح تدور على النت على الشيخ رائد صلاح .
أصل هو كمان معاه الجنسية الإسرائيلية .
على فكرة أنا كتبت تدوينة عندي عن نفس الموضوع وباعت الناس كلها على هنا عندك
سلام يا خال
هذه رسالتى الأولى إليكم أبث من خلالها أشواقى لرؤية كل واحد منكم لإبلغكم عظيم تقديرى لدوركم المؤثر فى هذه الجماعة فأنتم يامعشر الشباب تمثلون حيوية هذه الجماعة ونشاطها وحركتها وحراكها بل أنتم فرس الرهان لمستقبلها .
إخوانى الشباب إذا كنتم تمثلون الآن الحيوية والنشاط اليوم ,فأنتم مستقبل هذه الدعوة , أنتم غدا قادتها ووقودها وعدتها وسر قوتها ومبعث نهضتها فأعدوا أنفسكم من الآن لهذه المسئولية ولتلك التبعات الجسام , تمثلوا روح عبد الله بن الزبير وهو يتنقل بين منابر العلم ومحافل الخبرة من الكبار وهو مازال شابا !! بل غلاما فيستكثر عليه أقرانه ( ممن يعشقون اللهو واللعب) ذلك معاتبين له " ياعبد الله أما يكفى درس المسجد " فيقول لهم مقولة تنبىء عن رجولة عظيمة قال: " أنتم صغار الأمة غدا رجالها .. أخشى ما أخشاه أن تشبوا على جهلكم فتشقى غدا بكم الأمة " تعلموا وتمرسوا من الآن حتى وإن أخطأتم مرة ومرات فإن من لايخطىء لايتعلم ولا تخافوا من الخطأ فإن اليد المرتعشة لاتبنى ولا تكتب ولا تحمل أمة على النهوض,وتسلحوا بالعلم وتزودوا بالخبرة من قادتكم واستفيدوا من أخطائكم وأخطاء غيركم لتكون رصيد خبرة لكم .... ( أيها الشباب: إنما تنجح الفكرة إذا قوي الايمان بها، وتوفر الإخلاص في سبيلها، وازدادت الحماسة لها، ووجد الاستعداد الذي يحمل على التضحية والعمل لتحقيقها. وتكاد تكون هذه الأركان الأربعة: الايمان، والإخلاص، والحماسة، والعمل من خصائص الشباب. لان أساس الايمان القلب الذكي، وأساس الاخلاص الفؤاد النقي، وأساس الحماسة الشعور القوي، وأساس العمل العزم الفتي، وهذه كلها لا تكون إلا للشباب. ومن هنا كان الشباب قديمآ و حديثأ في كل أمة عماد نهضتها، وفي كل نهضة سر قوتها، وفي كل فكرة حامل رايتها "إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى " الكهف. ومن هنا كثرت واجباتكم، ومن هنا عظمت تبعاتكم، ومن هنا تضاعفت حقوق أمتكم عليكم، ومن هنا ثقلت الأمانة في أعناقكم. ومن هنا وجب عليكم أن تفكروا طويلا، وأن تعملوا كثيرآ، وأن تحددوا موقفكم، وأن تتقدموا للإنقاذ، وأن تعطوا الأمة حقها كاملا من هذا الشباب) الإمام الشهيد حسن البنا ... رسالة إلى الشباب.
إخوانى الشباب لاتستهينوا بدوركم ولاتتخلفوا عن ركبكم ولا تلتفتوا إلى من يريد أن يشغلكم عن مهمتكم وأداء رسالتكم ولتعلموا أن الشباب قادوا الأمة فى مجدها للنصر والمجد فكان قائد جيوش المسلمين لفتح الهند وماحولها ( باكستان وأفغانستان وأجزاء من الصين اليوم) هو محمد بن القاسم ولم يتعد عمره 17 سبعة عشر ربيعا ، وقائد جيش المسلمين لفتح القسطنطينية هو محمد بن مراد 20عشرون عاما حتى لقب بالفاتح تتويجا للنصر العظيم , كما أن العالم الأصولى الفذ جلال الدين السيوطى صاحب المصنفات والمجلدات فى علوم القرآن وتفسيره ألًف أول كتاب له عن أسماء الله الحسنى وعمره 16 ستة عشر سنة وكتب أبو الأعلى المودودى أعظم رسالة كتبت فى التاريخ عن الجهاد فى الإسلام وعمرع 22 سنة وأسس الإمام البنا أكبر جماعة فى تاريخ الأمة لحمل راية الإسلام والزود عنه وعمره لم يتعد 22 سنة فماذا تنتظرون يامعشر الشباب؟ وإلى متى؟ .
حين تولى عمر بن عبد العزيز الخلافة قدمت إليه الوفود للتهنئه فقدم إليه وفد من إحدى البلدان يتقدمهم غلام حدث السن فاستصغره الخليفة وقال له ألم يجد القوم بينهم من هو أسن منك يقدموه؟! فقال الغلام ياأمير المؤمنين المرء بأصغريه قلبه ولسانه ولو كان الأمر يقاس بالسن لكان هناك من هو أولى منك بالخلافة , فأعجب الخليفة بالإجابة , فلا تستصغروا أنفسكم ولا تستهينوا بجهدكم وابذلوه نفيسا لله خالصا .
أيها الشباب لتعلموا يقينا أن جماعتكم وقادتها فخورين بكم لآنكم الأمل والإمتداد لهذه الدعوة وليس صحيحا مايدعيه البعض وماتكتبه الصحف والمواقع الإلكترونية عن ضيق الجماعة بكم أو أنها تعتبركم سبأية جدد أو أنكم من المغضوب عليهم من الجماعة إن هذا الكلام محض افتراء وعارٍ تماما من الصحة بل أقول وبكل ثقة أنتم مصدر فخر لهذه الجماعة, وقيادات الجماعة تثمن فيكم روح الشباب الوثابة المحبة لدينها الغيورة على دعوتها ومع حبها تخشى عليكم من عوادى الدهر فترعاكم بأعينها وتحوطكم برعايتها حتى تشبوا ويشتد عودكم وهى فرحة مسرورة القلب والفؤاد بكم وهذا لا يمنع أبدا من وجود بعض الأفراد من القيادات الوسيطة ممن يضيق صدره بحماسة الشباب ولكن هذا لايمثل أبدا ولا يعبر بأى حال من الأحوال عن قيادة الجماعة التى تقر عينها بانتمائكم إليها وتطلعكم الدائم إلى تقدمها وتطورها وريادتها فكونوا فخورين بجماعتكم وقيادتكم كما هى فخورة بكم .
إخوانى وأحبابى إن هناك من يسعى للوقيعة بينكم وبين قيادتكم وهناك من يستكثر على هذه الجماعة أبناءها وشبابها فسخروا أقلامهم وإعلامهم لإيجاد الفرقة وأتساع الفجوة فكونوا على حذر واستخدموا الإعلام لصالح قضيتكم ولا تدعوا الإعلام يستخدمكم ضد دعوتكم للنيل من جماعتكم بالعزف على نغمات نشاز تحت ستار الحرية والنقد والرأى الآخر .
احبتى إن دعوتكم ليست كسائر الدعوات ولا شركة من الشركات بل هى جماعة وهيئة جامعة لها نظامها ومنهجها وأدواتها وهى تتعامل مع النفوس وتربى الضمائر وتعدل السلوك وتقومه لأبنائها وللمجتمع وللأمة كلها وتعلمون أن هذه الأمور لاتقاس بالمعارف ولابالخطابة ولا بالقدرات السياسية والوجاهة الشخصية ولكن تمتحن وتختبر بالزمن والأيام والمواقف والأحداث ولذلك الجماعة لاتتعجل الحكم ولا تنخدع بالمظاهر وعند الجماعة الزمن جزء من التقييم والتقويم والزمن جزء من العلاج وهو عامل مهم يحتكم إليه عند الإختيار فلا تخدعنكم دعوات المبطلين بالتشكيك فى القيادة والجماعة وفقكم الله ورعاكم لصالح هذه الأمة وفى الختام تقبلوا خالص تحياتى.
المحب لكم دائما
د/ انور حامد
فرح اختى كمان كام يوم ... بصراحة مش عارف إمته بالظبط :)
عاد بحمد الله سالما إلى أرض الوطن






بعد صلاة العيد مباشرة تم اعتقال الأخ : عمرو سيد عبد النور من أمام استاد الزقازيق والتفاصيل على هذا الرابط ..jpg)
المهندس مهدي الحوساني :
الأستاذ فتحي عبد الستار :
الأستاذ مينا ذكري :
في هذه الرحلة التقيت بشباب طفاية وشباب 6 أبريل وشباب حزب العمل ووجدت الجميع كل يفخر بانتماءه ويعلنه .
يعلم الله أنني كنت لا أريد أن أكتب هذه الكلمات وما كتبتها إلا لأذكركم وأنصح نفسي وإياكم ونسأل الله أن يرزقنا جميعا الإخلاص في القول والعمل .